
دعوناكم بالامس للثورة لاسباب كثيرة ومهمة وسنستمر لدعوتكم ومساعدتكم ونقل رأي العالم لكم ونقل رأيكم له، لانجاح الثورة وطرد اعداء العراق وشعبه.
دعوناكم:
١. لانكم بدأتم تحررون ارضكم وتدمرون عروشهم الواحدة بعد الاخرى في محافظات “الثورة فيها على اشدها” وتقودها جيل انتفاضة تشرين الابطال الذين اعطوا الالاف من الشهداء والجرحى والمغيبين.
٢. لان الحكومة فشلت بكشف قاتلي الشعب ومحاكمتهم واطلاق سراح المعتقلين والمغيبين، ولم تستطيع من جمع السلاح السائب ولن تحل مليشيات الذل الايرانية المقيمة بالعراق ولن تغير نظام الانتخابات ولن تحل هيئة الخداع والتزوير “هيئة الانتخابات” ولا ولا ولا. حكومة لم تعطي املاً واحداً قوياً ومؤثر عدى المسرحيات وافلام جيمس بوند الذي تعب منها الشعب ومل.
٣. لان الامريكان التقوا وباعلى المستويات مع الكاظمي وبلغوه انهم لن ينسحبوا من العراق وان المليشيات وايران الملالي في زوال وانهم عازمين على بناء عراق قوي وذو سيادة، ولن يسمحوا لجيرانه بالتدخل شاء المعممون او أبوا لان ترامب يعتبر العراق أمن قومي امريكي ولكونه سيفوز بالانتخابات حسب رأي كل المحللين المهمين في امريكا فهذا النهج سيستمر وعلى الثوار اعطاء الفرصة للعالم كله بمساعدتهم بالاستمرار بالثورة.
٤. المليشيات تحضر لانقلاب وهي مستعدة وتنتظر الضوء الاخضر من ولي شيطانهم خامنئي أللا سيد ولا هم يحزنون بل مجرم بائع مخدرات وصاحب سوابق. والله جميعاً عتاكة ويبقون عتاكة وعلى العراقيين تنظيفهم بالكامل وبدون انتظار.
شعبنا الكريم حقكم حمل السلاح لحماية انفسكم وادارة مدنكم وهذا قانوني دولياً، لان حكومتكم عاجزة والمافيات في كل شارع ومنطقة تحكم بما تريد وفوق القانون والدولة.
العراق ليس بلد ديمقراطي بل بلد عصابات وسراق وقتلة وجواسيس دول ومزورين، يحكمونكم ويستمرون بالاستهزاء منكم اذا لم تبدأون بتعليق المجرمين منهم على اعمدة الكهرباء. ما عدى ذلك سيستمرون بقتلكم بدم بارد لانهم لا علاقة لهم بكم ولا بالوطن ولا بالدِّين.
على كل الناشطين الوطنيين في الكتابة او التلفاز او التواصل الاجتماعي ان يدعوا العراقيين للثورة وهذا نداء للجميع ومن يتأخر منكم، فالثورة ستعتبره اجيراً مدفوع الثمن وستسقطه وتحاربه مع اعداء العراق الاخرين.
الثورة اصبحت واجب وطني، وعلى الكاظمي ان يأخذ بالمشاريع الوطنية المطروحة ويتخذ من مشروع د. ناجح الميزان مثلاً، الذي دعى باستقطاع ارض على الحدود الاردنية السعودية وجمع القوى الامنية فيه واعلان بيان رقم واحد من هناك والزحف الى المدن العراقية وتحريرها الواحدة بعد الاخرى واعلان حكومة الانقاذ ، والله ولي التوفيق ودائماً معنا.