1-الحقيبة المالية: بما قيمته ٤٥٠ مليار دولار أمريكي.
هكذا قيمة من شأنها خلق وتعزيز إقتصاد دولة مدمرة كليا بشكل شامل . هناك شروط قاسية وضعتها الصين لإيران حول استثمار المبلغ المهول منها بناءً أكبر قاعدة عسكرية جوية عالمية متفوقة في منطقة الشرق الاوسط.
2-مما أحدث حالة من الغضب والجنون في الأوساط العسكرية
والمدنية بأمريكا.
خاصة مع انسحاب بايدن من أفغانستان.هذا المشروع المعني بطريق الحزام التجاري.
3-مما أهل المنطقة إلى إتمام مصالحة خليجية.
وقالت الصحيفة: إن إجتماع كبير موسع مع الرئيس المصري والتركي والمملكة العربية السعودية والأمير القطري والإمارات في الدخول في مشروع الحزام
في المستقبل القريب، سوف تدعو الصين إلى اجتماع أطراف الدولة الفلسطينية وإسرائيل.
4-في بكين لحل الدولتين أي إيجاد حل نهائي للقضية الفلسطينية٠
في الإجتماع ستحاول الصين ضرب أمريكا تحت الحزام وإفهام اليهود ان أمريكا كانت تعمم الفوضى في فلسطين ولم تحلل السلام الحقيقي لكلا الطرفين يوما من الأيام.
5-هناك سيعقد مؤتمر باريس للطاقة البديلة. الصين لن تكون مشاركا فيه٠ لأنها أصلا تعتمد كليا على الوقود الأحفوري وبهذا ستكون خارج المؤتمر.
ضربة جديدة تحقق لصالح أمريكا التي تنادي بالطاقة البديلة. كما نلاحظ معظم الدول العربية اتجهت لها.
6-وستوفر أمريكا قروض شبه مجانية. للدول لتغيير طاقة مصانعها ومواردها الطبيعية بدلا من الوقود الأحفوري. بهذا سوف تقتل أمريكا الصين في تجارتها، مصانعها، اقتصادها، – وفق تسريبات الصحيفة – هي حرب من نوع جديد دون خسائر بشرية.
ولا حروب وأسلحة.