هذا الذي يفعله مجرمي” اخوان زينب”

بس الله يعرف يا زينب هاي” بالأبرياء من المناطق الغربية ” اخوان يزيد- بس الله يعرف يا يزيد هذا”

المجرمين معروفين وصورهم موجودة وهم لا يستطيعون الفرار من المحاسبة إلى أي بقعة بالعالم لان صورهم دخلت الكومبيوتر مع فعلتهم الشنيعة.

على رئيس الوزراء ان يبدء بحساب المجرمين اذا كانو اخوان زينب او يزيد او الشيطان اذاً كان هناك دولة اسمها العراق قبل تقسيمها مثل ما قسمت يوغسلافية ولنفس الأسباب “عدم التعايش الديني والعرقي”.
القانون فوق الجميع والعدل يأخذ مجراه مع ابن السيستاني او ابن افقر عراقي في الموصل. اذاً هناك دولة تجمع الجميع، القانون والعدل ياخذ مجراه مع الجميع.
الكاظمي عليه ان ياخذ قراره اما ان يكون مع العدل والقانون وسيادة الدولة او انه مع الشيطان وعليه:
١. توقيع الاتفاقية مع امريكا والبدء بتنظيف العراق من المليشيات الطائفية القذرة واعادة تاسيس الجيش والاجهزة الامنبة والقضاء على الاسسس الوطنية والقضاء على الفساد وتحديد موعد اجراء الانتخابات القادمة بإشراف دولي كامل.
٢. معاقبة مجرمي تظاهرات تشرين وقاتلي الأبرياء من المناطق الغربية بسبب الدين او المذهب او العرق.
٣. أطلاق سراح كل المحتجزين في سجون كلاب ايران بالعراق من المناطق الغربية فوراً وقبل التفاوض مع الامريكان وبدء صفحة جديدة مع العراقيين العرب من المناطق الغربية لانهم عراقيين وطنيين يحبون العراق ولا يشاركوه باي دولة اخرى. انهم وطنيين حقيقيين مثلهم مثل الذين ثاروا منذ تشرين ٢٠١٩ من عرب المناطق الجنوبية ضد خونة ايران الملالي والفاسدين والمجرمين.